عثمان 120 نايمان يقوم بالقضاء على اورخان بعد ان ام بخيانته
السلام عليكم مشاهدي مسلسل المؤسس عثمان نبدا بذكر الله والصلاه على نبينا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم يستمر بياندير في خيانه ومصائبي فالمره الاولى كانت خيانته لعثمان ولكن هذه المره خيانه كبرى ضد السلطانه اسمهان والدوله السلجوقيه باكملها.
التي كان بياندير شديد الولاء لها وهو بالطبع شيء متوقع من بياندير الذي تسري الخيانه في دمي وكل ما يفكر فيه هي مصلحته واصبح الان خادما لنيمان لكن صراحه هو لم يخضع لنيمان من اجل المال ولكن خوفا على حياتي حيث هدده نايمان انه سيقتل ان لم يقم بما يامره به.
وبان يكون جاسوسا لصالح على السلطانه اسمهان وعثمان ويدرك بياندير مدى قوه نيمان وانه بالفعل يستطيع ان يقتله كما ان من مصلحتي ان يقف في الصف الاقوى وهو نيمان وذلك من وجهه نظري خاصه بعدما راى ميثاق جنكيز خان مع نيمان وكانت اول اعمال بياندير مع نيمان.
انه اخبره بخدعه عثمان فماذا سيفعل بياندير خلال الحلقات القادمه بعد اتحاد مع نيمان وخيانه للسلطانه اسمهاان وهل سيتم كشفي ام كالمعتاد سينجو كما نجى من خياناته وافعاله السابقه ومتى وكيف ستكون نهايه بياندير لكشف كل تلك المفاجات والمزيد من الاحداث الناريه تابعونا للنهايه.
مفاجأة بياندير وختم جنكيز خان
والضغط على متابعة حتى تصلكم الحلقات وكل جديد استمر دور بياندير لفتره طويله ولم نشاهد نهايته رغم كل ما قام به ويتساءل المشاهدون لماذا لم يقتله عثمان كل هذا الوقت خاصه بعدما قام به بيندير بالتعاون مع المغول في قونيا واسرع عثمان ومحاربي وتعذيبهم.
لكن في كل مره يستطيع بياندير ان يتحايل وينجو من العقاب وهو الان بالنسبه لعثمان خادم السلطانه ولم يقتله عثمان طالما لم يتسبب في موت احد محاربي او من الاهالي لكن يتضح بان نهايه بياندير اقتربت للغايه وان خيانته في الحلقه السابقه ستكون الاخيره.
وفي الحلقه القادمه سيتم كشف عمل مع نيمان واتضح ذلك من الاعلان حيث ظهر ترهط يراقب بياندير ويقول تربت حان وقتك يا بياندير كما ان السلطانه اسمهان بدات تشك في خيانه بياندير وكلفت جلال بمراقبه كل تحركات بياندير وبذلك وصل بياندير الى نهايه الطريق في خيانته.
تورغوت ينقذ عثمان من الفخ
واصبح عدوا لعثمان والسلطانه وتوجد ثلاثه سيناريوهات لنهايه بياندير السيناريو الاول ان السلطانه اسمهان تقتل عقابا له فهي تقرا الخونه وتعاقبهم بشده السيناريو الثاني المعتاد هو نهايه على يد عثمان لكن عثمان لا يقتل اي شخص الا اذا تسبب في مصيبه كبرى.
او اراقه للدماء واذا لم يتضح لعثمان مصائبا كبرى لبياندير تستحق قطع راسي فانه سيحدث السيناريو الثالث وهو ان يدبر عثمان موسى يحدث السيناريو الثالث وهو ان يدبر عثمان لعبه ويورط بياندير في شيء يجعل نايمان يغضب بشده عليه ويعاقب بالقتل.
وهذا في رايي هو السيناريو الافضل حيث تكون خيانه بياندير وفشل سببا في قتل في النهايه ويبدو من الاعلان ان نيمان بالفعل سيعتمد على بياندير في مهمه بخصوص ختم جنكيز خان حيث ظهر في الاعلان بيان دير يجلس مع نيمان في خيمه وامامي خريطه يحدد عليها نيمان.
نايمان يعالج يد اورخان
ما كان الختم ويتكلم بايندير مع نينان ان عثمان سيسعى خلف هذا الختم ويبدو انهما سيدبران فخا لعثمان وفي نفس الوقت تكون مهمه بياندير حمايه الختم مع محاربي نيمان وهذا الختم في غايه الاهميه بالنسبه لنيمان لانه الشيء الوحيد الذي سيساعد في الحصول على القوه وخضوع جميع المغول له لتاسيس دوله جديده.
بعد تمرد على غازان حاكم المغول بسبب اسلامي لكن من المؤكد ان عثمان سيمنع هذا الشيء والسبيل فيمنع ذلك وتدمير كل خطط نيمان هو باخذ ختم جنكيز خان فبدون لن يستطيع نيمان ان يفعل اي شيء وبالتالي سيتم عقاب بياندير الذي سيفشل في مهمتي حتى لا نطيل عليكم نستكمل كشف بقيه الاحداث والكثير من المفاجات الناريه في االموضوعات القادمه فلا تنسوا متابعتنا علي عشق برو حتى تصلكم الحلقات وكل جديد.
